"مدينة أشباح" تعود للخروج بعد أن غمرتها المياه منذ 1938


بحيرة ميد التي تعتبر أكبر احتياطي في أمريكا انخفض مستواها للحد الأدنى بسبب الجفاف الحالي.

مستوى المياه انخفض لدرجة أن بلدة سينت طوماس التي هجرت وغمرت في 1938 عاودت الظهورة مرة أخرى.

البلدة تم شراؤها من قبل الحكومة الفدرالية أثناء تشييد سد هوفر.

وبقيت البلدة مغمورة منذ الانتهاء من السد في عام 1938. إذ أن أكثر من ستين قدما غطى البلدة في فترة من الفترات.
البلدة كان يقطنها المورمون في 1865 وبلغت ذروة عدد سكانها خمس مائة نسمة.

ويمكن للسياح حاليا اكتشاف بقايا البلدة سيرا على الاقدام .